فندق Louis St. Elias بروتاراس يقع المنتجع على بعد حوالي 15 دقيقة سيرًا على الأقدام من الشاطئ ، وأعلى قليلاً من جانب التل خارج وسط المدينة المزدحم. هادئة وسلمية مع إطلالة جيدة على البحر. الغرف كبيرة ونظيفة وأسرة لذيذة وتكييف يعمل بشكل جيد.
فندق Louis St. Elias بروتاراس
مميزات الفندق
- غرف كبيرة ، طعام لذيذ مصنوع من مكونات عالية الجودة
еمنطقتين منفصلتين للمسبح واحدة في الأعلى حيث المزالج مليئة بالأنشطة وعلى قيد الحياة ، واحدة بجانب مبنى الاستقبال ، مريحة وهادئة مع حوض استحمام ساخن بالقرب للكبار فقط.
- استمتعت بالفعل ، كان الموظفون رائعون للغاية. كان الطعام استثنائيا. اختيار جيد لوجبات مختلفة كل يوم. النجمة الأقل مخصصة للمشروبات ، نظرًا لأنني شارب بيرة ، لم يكن هناك سوى بيرة واحدة متاحة على الرغم من أننا كنا جميعًا شاملين بالمشروبات الدولية. لكن كان لدي أنين وقدموا لي 6 علب من بيرة ليون وبعض الجعة كارلسبرغ في أيام أخرى.
- لقد كانت إقامة رائعة هنا مع أطفالنا الثلاثة. المكان مجرد منتجع عائلي مثالي. مساحة الفندق كبيرة جدًا وجميلة للغاية بها مليون مجموعة متنوعة من النباتات والزهور المختلفة ويمكنك الاستمتاع بإطلالة رائعة على المدينة والبحر. على الرغم من بقائنا في موسم الذروة في يوليو ، إلا أننا لم نشعر بالاكتظاظ. بقينا في بدلة عائلية. فسيحة للغاية مع غرفتي نوم ومنطقة جلوس. لا يحتوي الفندق على بعض المباني الرئيسية ، إنه عبارة عن فيلتين فقط من طحين.
الطعام مذهل! كل يوم لديهم أمسيات خاصة: الشرق الأقصى ، السرو ، الإيطالي ، المكسيكي ، الشواء. حلوياتهم رائعة فقط! أيضا متنوعة كبيرة وكلها لذيذة حقا!
الأشياء مهتمة حقًا ومهذبة وتجعل كل شيء يجعلك تظل مثاليًا.
ليس من الغريب أن هذا الفندق لديه تقييمات جيدة. لا تتردد ستستمتع بإقامتك هنا!
- الفنانين رائعين ، والعروض رائعة كل مساء. مجموعة كبيرة من المشروبات الشاملة كلياً و عدد غير محدود من زجاجات المياه، نوعين من البيرة الجافة تقدم KEO و Estrella المحليين ، علب Strongbow ، الحليب المخفوق ، المشروبات الساخنة ، الآيس كريم
е حافلة مجانية إلى شاطئ خليج فيجتري المذهل والعودة
- فندق رائع. شعب لطيف جدا. أفضل طعام فندق في تاريخ سفري. صديقة للأسرة. كانت حمامات السباحة والشرائح ممتعة للجميع. الشاطئ 25 دقيقة سيرا على الأقدام. المشكلة الوحيدة هي كراسي التشمس بجانب المسبح والتي تم حجزها في الصباح الباكر من قبل المعسكر. بدا الأمر وكأنهم وضعوا المناشف على كراسي الاستلقاء للتشمس ولم يظهروا إلا بعد ساعات قليلة من الإفطار.
